في مواجهة قيود إسرائيلية على التجارة والتنقل واقتصاد راكد وتدفق واردات رخيصة من آسيا، يبحث رجال الأعمال الفلسطينيون بدرجة متزايدة عن حظ أفضل في الصين.
وزاد الطلب على تأشيرات دخول الصين بين أصحاب الأعمال في الضفة الغربية المحتلة بدرجة كبيرة حتى ان القنصل الصيني يزور بانتظام مدينة الخليل لوضع التأشيرات